الأحد، ديسمبر 30، 2012

الشباب اليمني يثور



 بقلم - كيت نفنز
بعد نحو سنة من أول المظاهرات الكبرى في ساحة التغيير باليمن، أعلن المصور الصحفي إبراهيم الشريف في01 فبراير 9109 أنه سيتقدم لسباق الرئاسة تحت شعار "أول رئيس شاب في العالم". وبتجاهل جريء لحقيقة أنه لا مجال للتنافس في الانتخابات القادمة، قال إبراهيم البالغ من العمر 92 عاما: "أرغب بأن أصبح الرئيس القادم لليمن، وهذا أمر لا رجعة عنه". فقد أدى نائب الرئيس عبد ربه هادي اليمين الدستورية وأصبح الرئيس
بتاريخ 92 فبراير عقب حصوله على 22 % من الأصوات في اقتراع لم يخضه مرشح غيره.
وفي الأسبوع ذاته بمصر، أفرج عن عمرو البحيري بعد سجنه لأكثر من عام وتبرئته من تهم الاعتداء. فقد حكمت عليه محكمة عسكرية يزعم أنها كانت بدون شاهد أو محام ونعتته بأنه من "بلطجية الثورة"، وتعرض – – عمرو لضرب شديد من قبل السلطات. وكان قد اعتقل عند أول مشاركة له في احتجاج. وقد حرضت قضيته على ظهور حملة "لا للمحاكمات العسكرية للمدنيين" التي قادها نشطاء كانوا معه خلال الاحتجاجات.وما زال الآلاف من أمثال عمرو رهن الاعتقال. ففي البحرين سجنت الشرطة كويتيا عمره 01 عاما علي – فيصل فهد العلي لمشاركته في "تجمع غير قانوني". ومنعت أسرته من

الأحد، ديسمبر 16، 2012

تشاتام هاوس:جمال بن عمر غير انطباع اليمنيين عن الفاعلين الدوليين وإصلاح الجيش أولوية ملحة


يوميات الثورة / تشاتام هاوس
عقد منتدى اليمن التابع للمعهد الملكي البريطاني للدراسات الدولية (Chatham House) في مايو 2102 بالأردن أسبوعا من ورشات العمل لناشطي المجتمع المدني اليمنيين بالتعاون مع منظمة رنين! اليمن. وكان المشاركون من الناشطين في باقة متنوعة من مجالات المجتمع المدني  منها حقوق الإنسان والتنمية والصحافة والسياسة وأتوا من أرجاء مختلفة من اليمن كصنعاء وتعز وحضرموت – وأبين وعدن.
وركز أسبوع الفعاليات هذا على جمع ناشطي المجتمع المدني اليمنيين مع صانعي السياسة الدولية. وعقدت كذلك ورشات عمل عن استراتيجيات التفاوض وتحليل الصراع وهياكل الدولة الإقليمية المحتملة ونقاش دور الإسلام في السياسة.
ويلخص هذا التقرير ورشة العمل التي جمعت بين ناشطين يمنيين شباب وصانعي سياسة دولية من أجل استكشاف مدى مشاركة الشباب في عملية انتقال اليمن وللتعرف على

الاثنين، ديسمبر 10، 2012

هل يصبح حزب مصر القوية المعارضة الرئيسة عقب الاستفتاء؟!


كتب /محمد صالح ابوراس
هل يربح حزب مصر القوية  بزعامة المرشح الرئاسية السابق عبد المنعم أبو الفتوح  احترام الشارع المصري المعارض لمشروع الدستور المصري الجديد الذي سيصوت عليه الشعب المصري بنعم او لا في ال15من ديسمبر الحالي  وكذالك يربح تعاطف المؤيدين للدستور  معه في حالة جاءت نتيجة الاستفتاء بنعم  لأنه اتخذ قرار سليم من وجهة نظرهم في معارضته لمشروع الدستور في المشاركة واحترام الشرعية التي جاءت بها الانتخابات الرئاسية عبر صندوق الاقتراع الحر والمباشر  بانتخابات أدارها القضاء وشهد لها المراقبون المحلين والدوليين واعتراف المعارض هبها وبنزاهتها .
باعتقادي أن  حزب مصر القوية سيصبح