يوميات الثورة/متابعات

وحسب المستشفى إن أسرة الشهيد أوصلته
إلى المستشفى بعد الصلاة عليه اليوم في السبعين على ان الثوار والفرقة من قتلوه .
موضحة إنه تم اخذ جثته الى المستشفى
الجمهوري ثم إلى المستشفى العسكري وصلوا عليه اليوم بالسبعين الا ان اهله رفضوا دفنه
إلا في بلاده فاخذوا جثته بعد الصلاة عليه بالسبعين ، وقامت بإيصاله إلى ساحة التغيير
ليكشفوا للعالم كم ان هذا النظام حقير كذاب مزيف للحقائق- وفقا للمستشفى- .
واعتبر المستشفى ذلك فضيحة لم تسبق
بالتاريخ للنظام العائلي الذي يقتل القتيل ويصلي عليه ويمشي في جنازته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق